انعكاس الأسرة والمدرسة والمجتمع المحلّي والدّولة على تربية الأطفال
عنوان البحث: انعكاس الأسرة والمدرسة والمجتمع المحلّي والدّولة على تربية الأطفال
اسم الكاتب: الدكتور علي حسن عسَّاف
تاريخ النشر: 16/12/2024
اسم المجلة: مجلة وميض الفكر
عدد المجلة: 24
تحميل البحث بصيغة PDFالملخص:
تحدّد الّتي والعناصر الأطفال، التّربية عند بمفهوم التّعريف إلى البحث هذا هدف مسار هذه التّربية بدءًا من الأسرة، مرورًا بالمدرسة، وصولًا إلى الدّولة والمجتمع. إذ في عليه الّذي سيصبح والوضع الطفل، تحدّد ملامح شخصيّة الّتي التّربية هي إنّ المستقبل، وهي الّتي تحدّد خياراته، واحتياجاته.
شباعها وقد وقف هذا البحث عند فعاليَّة الأنظمة المجتمعيَّة في تحقيق مفهوم التّربية، واإ لدى الأطفال، وانطلقت الدّراسة من الأهداف الآتية: التّعرّف إلى دور الأسرة، والمدرسة، والمجتمع المحلّي، والدّولة في موضوع تحقيق التّربية السّليمة.
وقد توصّل البحث إلى نتائج، أهمّها:
وجوب بدء العمل بالتّربية منذ ولادة الطّفل، وفي سنٍ مبكرة، لِما لهذا الموضوع من انعكاس كبير وإيجابيّ على حياته ومستقبله.
تؤدّي الأسرة دورًا بالغ الأهمّيَّة على هذا الصّعيد، فهي البذرة الأولى لنموّ نشاط الطّفل.
المدرسة حجر الزّاوية في عمليَّة التّربية، وتساعد الأسرة في تكوين شخصيَّة الطّفل.
القيم المجتمعيَّة تساهم إلى حدٍّ كبير في تنمية عقل الطّفل، وتوجيهه نحو السّلوكيّات الصّحيحة.
طبيعة نظام الحكم في الدّولة تكرّس مبدأ التّربية على أسس المساواة، والعدل، وفرض القوانين القائمة على احترام الآخر والتّعامل معه.
الكلمات المفتاحية: التّربية، الأسرة، المدرسة، المجتمع، الدّولة، الأطفال.